المقدمة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم المرسلين وأفضل الخلق أجمعين وعلى آله وأصحابه وسلم أما بعد:
بعد موضوع هذا مضَـيع و أإدور !! من الموضوعات المهمة التي يحتاجها المجتمع للاستفادة من نتائجها في التطوير وقام الباحث بتلخيص نبذة عن اسهامات العلماء المسلمون في علم الفلك ويرجوا فيه القبول والتوفيق ......
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم المرسلين وأفضل الخلق أجمعين وعلى آله وأصحابه وسلم أما بعد:
بعد موضوع هذا مضَـيع و أإدور !! من الموضوعات المهمة التي يحتاجها المجتمع للاستفادة من نتائجها في التطوير وقام الباحث بتلخيص نبذة عن اسهامات العلماء المسلمون في علم الفلك ويرجوا فيه القبول والتوفيق ......
ارتبط علم الفلك عند المسلمين بكثير من شعائر دينهم فظهرت الحاجة الى دراسته الصلاة بحلتحديد اوقات سب الموقع الجغرافي والفصل وكذلك تحديد اتتجاه القبله ومتابعه حركت القمر لتحديد بدء
الصوم والحج وغير ذلك
كان للاسلام الفضل الاكبر في نهضه علم الفلك عند المسلمين فالمسلم يبداء يومه قبل شروق الشمس فيراقب مطلع الفجر لكي يصلي الصبح ثم في اخر نهاره يراقب الغسق ليصلي العشاء وين الفجر والعشاء يتابع حركه الشمس لكي يحدد وقت الضهر والعصر والمغرب فيل كل صلاه في وقتها
وهو يصوم مع هلال رمضان ويفطر حسب الشهر القمري واذا صلى في أي مكان فهو ماتزم ان يعرف اتجاه الكعبه ..وذلك يتطلب منه ان يعرف مكانه على ظهر الارض ويعرف الشمال و الجنوب ةالشرق والغرب .
وهو حين يتلو القران يجد آياته تامره بالتامل في الفضاء الخارجي من حوله و تدعوه الى التفكير في خلق السماوات والارض ،ثم يجد القران يذكر كواكب معينة و نجوما باسمائها مثل قوله تعالى :وانه هو رب الشغرى (49)"(النجم49)
واول من اهتم بعلم الفلك من الخلفاء المسلمين هو ابو جعفر المنصور الخليفة العباسي فقد شجع المترجمين واغدق عليهم المال وفي عهده ترجمت بعض كتب الفلك الى العربية ثم اقتدى بالخليفة المنصور من جاء بعده من الخلفاء في نشر العلوم وتشجيع دراسة علم الفلك و الرضيات و ترجمة ما الفة اقليدس و ارشميدس وبطليموس و غيرهم من علماء اليونان
وقد نبغ في علم الفلك كثير من علماء المسلين مثل محمد البتاني الفلكي الذي صحح بعض الاخطاء التي وقع فيها بطليموس ووصل الى نتائج جديدة لم يصل اليها احد من قلبه و محمد الفرغانى الذي عاش في القرن الرابع الهجري وقام بابحاث مبتكرة في تحديد طول السنة تحديدا مضبوطا و اطوال الليل و النهار وحركات الكواكب والنجوم
وبن يونس المصري الذي عاصر الحاكم بامر الله الفاطمي قام بابحاث حول كسوف الشمس و خسوف القمر و تعيين الاعتدال الشمسي و تحديد خطوط الطول و قد عاصر ابن يونس فلكي اخر هو ابو الوفاء البوزخانى الذي اشتهر بالجداول الفلكيه الدقيقة التي وضعها
الزيج الصابى ..من اهم كتب الفلك
الزيج الصابى ..من اهم كتب الفلك
على ان من اهم ملفات الفكيين المسلمين كتاب الزيج الصابى للبانى بما احدثه من تاثير كبير في علم الفلك وقد ترجم هذا الكتاب الى الاتينية في القرن الثاني عشرالميلادي كما طبع في اوروبا عدة طبعات .
و يعد هذا الكتاب دائرة معارف فلكية وضح فيها الباتى دائرة الفلك و ارتفاع القطب الشمالي و معرفة ارتفاع الكواكب و طول السنة الشمسية و افلاك القمر و الكواكب و معرفة كسوف الشمس ومطالع البروج و غير ذلك من المعلومات المهمة المدعمة بجداول رياضية عددية تحدد مواضع الكواكب السيلرة في افلاكها و قواعد معرفة الشهور و الايام و الواريخ الماضية و الوقوف على اوضاع الكواكب من حيث الارتفاع و الانخفاض و الميول و الحركات وتعتمد هذه الجداول على قواعد حسابية و قوانين عددية في منتهى الدقة
بناء المراصد الفلكية
استخدم المسلمون في بحوثهم الفلكية المراصد واول من انشا المراصد في الاسلام الخليفة العباسي المامون وكان محبا للعلم و يشجع العلماع فامر ببناء مرصد على جبل قاسون في دمشق و في الشناسية في بغداد و في مدة خلافته و بعد وفاته جبل انشئت عدة مراصد في انحاء مختلفة من العالم الاسلامي
و اقام ابناء موسى بن شاكر مزصدا على جبل المقطم عرف باسم المرصد الحاكمى و كان مرصد مراغة ببلاد فارس الذي بناه نصير الدين الطوسى من اشهر المراصد واكبرها واشتهر الاته الدقيقة و تفوق المشغلين فيه و امتازت ارصاد هذه المراصد بالدقة و اعتمد عليها علماء اوروبا في عصر النهضة وما بعده في بحوثهم الفلكية و الى جانب هذة المراصد كانت توجد مراصد اخرى مثل مرصد ابن الشاطر بالشام ومرصد الدينورى باصبهان و مرصد الغ بك بسمرقند و مراصد اخرى في الاندلس (اسبانيا و البرتغال ) وبلاد المغرب العربي
و استعان العلماء المسلمون في هذه المراصد بالات و اجهزة و معدات غاية في الدقة و جمال الصنعة يعرفون بها الظواهر الفلكية وكثير من هذه الالات كان من اختراع علماء المسلمين ولم تعرف من قبلهم كما استعانوا من اختراع الحضارات السابقة مثل الاسطراب الذي احتفظ باسمه اليوناني فان المسلمين طوروا فيه وصنعوا منهنماذج عديدة تجمع بين الدقة و جمال الصيغة ولازالت كثير من متاحف العلماء تحتفظ بنماذج من هذه الاساطير وهي تستخدم في ارتفاعات الكواكب عن الافق وتعيين الزمن
اسهامات المسلمين في علم الفلك
بعد ان ترجم المسلمون المولفات الفلكيه للامم التي سبقتهم صححوا بعضها ونقحوا بعضها الاخر وزادو عليها ولم يقفوا قي علم الفلك عند حد النظريات بل تجاوزوا ذلك الى عمليات الرصدويجمع علماء الفلك اليوم على اهميه النتاىج التي توصل اليها علماء الفلك المسلمون ومن هذه النتاىج
ان المسلمين اول من اثبت بالتجربه والمشاهده والحساب نظريه ان الارض كرويه
ان بعض علماء السلمين مثل الفرغاني وابن رسته حسبوا ابعاد الشمس والقمر والزهره والمريخ وعطارج وزحل والمشتري عن مركز الارض وقدر البتاني ان بعد الشمس ان بعد الشمس في ابعد افلاكها يساوي (1146)مره مثل نصف قطر الارض وفي اقرب مواقعها تساوي (1070)مره مثل نصف قطر الارض واذا كانت في متوسط بعدها فانها تساوي (1108)مره وهذه الارقام قريبه جدا من النتاىج التي وصل اليها العلماء في هذا العصر
قيام الحسن بن الهيثم باختراع اول كاميرا في التايخ وسماها الخزانه المظلمه ذات الثقب وهي عباره عن صندوق مطلي من الداخل باللون الاسود وبه ثقب مة ناحيه ولوح خارجي مصنفر من الناحيه الاخرى
وقد استعمل علماء الفلك المسلمون هذه الكاميرا في مراصدهم حيث تظهر على ىاللوح الزجاجي صور صحافيه للنجوم والكواكب مما ساعد على معرفع نسبها واحجامها وفي اكتشاف نجوم جديده لا تزال تحمل الاسماء العربيه حتى اليوم
انهم رسموا خراىط ملونه لسماء وقد ألف عبدالرحمن الصوفي كتابا بعنوان صور الكواكب الثابه عن النجوم الثوابت به خراىط مصوره وبين فيه مواضع ألف نجم
وكلها رصدها بنفسه ووصفها وصفا دقيقا ووضع اقدارها من جديد بدقه متناهيه تقترب من التقديرات الحديثه
انهم ابتكروا تقاويم شمسيه فاقتع ضبطها واتقانها كل التقاويم السابقه وحسبوا ايام السنة الشمسية بانها (365) يوما و ست ساعات و تسع دقائق وعشر ثواني وهو يختلف عن الحساب الحديث بمقدار دقيقتين و(22)ثانية
مخترع للقبة الفضائية فقد اقام في ساحة بيته قبة ضخمة جمع فيها النجوم و الافلاك والشهب و النيازك و البرق و الرعد و كان يزوره الولاة و العلماء و الاعيان فيجمعون من اختراعته هذا.
ثمانية عشر عالما اسلاميا على ىسطح القمر :
وخير شاهد على فضل علماء المسلمين و انجازاتهم في علوم الفلك ان اختارت الهيئة الفلكية العالمية ثمانية عشر عالما اسلاميا و قررت وضع اسمائهم على تضاريس القمر اعترافا بفضلهم على ابحاث القضاء و في هبوط الانسان على سطح القمر ومن هؤلاء :
الرحالة المشهور و عمر الخيام الذي قام بابحاث مهمة في مرصده حول دوران الكواكب حول الشمس
البتاني :هو مخترع الرقاص الشهير جاليلو المتوفى سنة (1642م) لكن هذا غير صحيح و قد اثبت العلماء الاوربيون المنصفون هذا الاختراع انه لابن يونس المصري
البيروني : هو محمد بن احمد ابو الريحان البيروني ولد سنة (362ه-973م) في خوارزم و عرف بانه كان صاحب عقلية كبيرة و نبغ في كثير من العلوم و كانت له ابنكارات و بحوث مستفيضة في الرياضيات و الفلك و الطبيعة .
وله في علم الفلك اسهامات عظيمة فقد اشار الى دوران الارض على محورها و الف كتابا في الفلك يعد اشهر كتاب ظهر في القرن الخامس الهجري ووضع نظرية لاستخراج مقدار محيط الارض عرفت باسم قاعدة البيروني و للبيروني اكثر من (120) كتابا ترجم بعضها الى الانجليزية و الفرنسية و الالمانية وتوفى سنة (440ه-1048م).
ولا يزال علم الفلك اليوم مليئا بالمصطلحات و اسماء الكواكب و الابراج ذات الاصل العربي الامر الذي يشهد على فضل علماء المسلمين على هذا اليوم من ذلك :
الجدي algedi
فم الحوت famul –hout
سعد السعود sada saoud
السرطان sheratan
العقرب acrab
الشولة alasha
اهتمام القران بالفلك
الشمس تجري لمستقر لها جاءت ايات قرانية كثيرة تهتم بالفلك و الكون المحيط بالانسان بكل معطياته و ايضا تحث المسلمين على النظر في ملكوت السموات و الارض ومن ذلك قوله تعالى]واية لهم الليل نسلخ منه النهار فاذا هم مظلمون و الشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم و القمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم لا الشمس لها ان تدرك القمر و لا الليل سابق النهار و كل في فلك يسبحون] [يس 37-40[ وقال جلل شانه :}هو الذي جعل الشمس ضياء و القمر نورا وقدره منازل لتعلموا عدد السنين و السحاب ما خلق الله ذلك الا بالحق يفصل الايات لقوم يعلمون ان في اختلاف الليل و النهار وما خلق الله ال لسماوات و الارض لايات لقوم يعقلون { ]يونس 5،6[ ثم ذهب القران ابعد من ذلك فيذكر كواكب معينة و نجوما باسمائها ومن ذلك قوله تعالى ومن ذلك قوله تعالى }و السماء و الطارق وما ادراك ما الطارق النجم الثاقب { ]الطارق [ وقوله تعالى }وانه هو رب الشعرى{ ]النجم 49[
و الى جانب ذلك فقد اتى القران بحقائق علمية لا يمكن لاحد فهمها او مجرد محاولة تفسيرها ما لم يكن لديه علم واسع بعلم الفلك و هو ما استوجب اهتمام و عنايه خاصة من العلماء المسلمين
اهتمام المسلمين بالفلك
اطلع المسلمون في بداية تطويرهم لعلم الفلك على ما خلفه علماء الحضارات السابقة فيه فقاموا اولا بترجمة الكتب الفلكية التي الفها اليونان و الكلدان و السريان و الفرس و الهنود وكان اول كتاب قام علماء المسلمين بترجمة هو كتاب (مفاتيح النجوم ) المنسوب الى هرمس الحكيم ترجموه من اليونانيه الى العربية و ذلك اواخر عصر الدولة الاموية و كان من الكتب الفلكية المهمة المترجمة عن اليونانية ايضا كتاب (المجسطي) لبطليموس في علم الفلك و حركات النجوم وكان ذلك في العصر العباسي
ابناء موسى بن شاكر
لقد نبغ في العصر العباسي ثلاثة عرفوا بانهم ابناء موسى بن شاكر وموسى بن شاكر هذا هو فلكي كان في بلاط الخليفة المامون فلما مات تعهد المامون اولاده بالعناية و الرعاية صغارا و اوكلهم الى الفلكي يحيى بن ابي منصور و الى حين ان يكبر الصغار كان الخوارزمي يصحح اخطاء بطليموس من موقعه في بيت الحكمة ببغداد فلما كبر الصغار نبغ منهم في الفلك محمد موسى بن شاكر و افسح المامون لفلكييه دارا في اعلى ضاحية من بغداد بقرب باب الشماسية لرصد النجوم رصدا دقيقا علميا و اجراء قياسات مثيرة للاعجاب كانت تقارن بغيرها في جنديسابور و باخرى تجرى بعد ثلاث سنوات تقع على جبل قاسيون على مقربة من دمشق للمقارنة وكان علماء الفلك يعملون مجتمعين على وضع جداول الفلك المجربة او المامونية وهي مراجعة دقيقة لجداول بطليموس القديمة واستخدم المامون جماعة من الفلكيين كان منهم محمد بن موسى بن شاكر ليرصدوا الاجرام السماوية و يسجلوا نتيجة هذه الارصاد و ليحققوا كشوف بكليموس الفلكي و يدرسوا كلف الشمس من تدمر و سنجار في وقت واحد وتواصلوا من هذا الرصد الى تقدير الدرجة بستة و خمسين ميلا و ثلثي ميل وهو تقدير يزيد بنصف ميل على تقديرنا في الوقت الحاضر و من هذه النتائج قدروا محيط الارض بما يقرب من عشرين الف ميل ولم يكن هولاء الفلكيون يقبلون شيئا الا بعد ان تثبته الخبرة و التجارب العلمية و كانوا يسيرون في بحوتهم على قواعد علمية خالصة .
و الانجاز الحقيقي ان الحضارة الاسلامية بعد حفظ علم الامم السابقة وتصحيح ما كان فيه من اغلاط هو تحويل ذلك العلم من الحيز النظري الى مجال التجارب العلمية و تطهيره مما شابه مما كان الذي اعتقده العرب في الجاهلية و الشعوذة الذي واكب ظهور علم التنجيم في الامم السابقة حيث ابطلت الشريعة الاسلامية التنجيم و انكرته و اعتبرته مخالفا لعقيدة الاسلام .
انشاء المراصد الفلكية
ان اهم ما يوكد اهمام المسلمين بالتجارب العلميه الفلكيه هو كثره بناء المراصد الضخمه والمزوده بالالات المتنوعه والعلماء المتفرغين والتي كانت مبثوثه في العالم الاسلامي من اقاصاه فبخلاء المراصد التي انشاها المامون على جبل قايسون (5)في دمشق وفي الشماسيه في بغداد فقد توالى بعد ذلك انشاء المراصد في انحاء متفرقه من العالم الاسلامي فقام ابن موسى بن شاكر مرصدا في بغداد وفيه استخرجوا حساب العرض الاكبر كان مرصد مراغاه في بلاد فارس الذي بناها نصير الدين الطوسي من اشهر المراصد واكبرها بالاته الدقيقه وتوفق المشتغلين فيه وقد امتازت ارصاد هذه المراصد بالدقه واعتمد عليها علماء اوروبا في عصر النهضه وما بعده في بحوثهم الفلكيه والى جانب هذه المراصد كانت توجد مراصد اخرى مثل مرصد ابن شاطر (6)بالشام ومرصد الدينوري باصبهان ومرصد الغ بك (7)بسمرقند وغيرها كثير ( وقد استعان العلماء المسلمون في هذه المراصد بالات واجهزه ومعدات وغايه في الدقه وجمال الصنعه يعرفون بها الظواهر الفلكيه وكثير من هذه الالات كان من الاختراع علماء المسلمين ولم تعرف من قبلهم وذلك مثل وذات الاوتار وذات الحلق واله الربع المجيب والربع المنقطر وذات الشعبتين وذات السمت والارتفاع والحلقه الاعتداليه وانواع مختلفه من المزوال والمشخصات لقياس الوقت(9) كما استعان المسلمون ايضا بالالات من الختراع الحضارات السابقه وذلك مثل الاسطرلاب الذي احتفظ باسمه اليوناني وقد طوره المسلمون وصنعو منه نماذ عديده تتفق مع اكتشافاتهم الفلكيه واخترع الاسطرلاب الكروي وايضا الزورقي وما زالت كثير من متاحف العلماء تحتفظ بنماذج من هذه الاسطرلابات وهي تستحدم في قياس ارتفاعات الكواكب عن الافق وتعيين الزمن (10)
صناعه الزياج
وقد نبغ المسلمون في عمل الازياج لحساب الاجرام السموا
يه وهي من اهم مستلزمات الرصد الفلكي والزيج عباره عن جدوال رياضيه عديده تحدد مواضع الكواكب السياره في افلاكها وقاعد معرفه الشهور والايام والتواريخ الماضيه والوقوف على اوضاع الكواكب علة قواعد حسابيه وقوانين عديده في منتهى الدقه ومن اشهر الازياج زيج ابن يونس (11) العلي ابن عبدالرحمن بن يونس (12)
د.راغب السرجاني
(1) هيرماس الحكيم شخصيه اغريقيه اختلطت في الحقيقه
(2)انظر على بن عبدالله الدفاع العلوم البحته في الحضاره العربيه الاسلاميه
(3)زيجريد هونكه شمس العرب
(4)قصه الحضاره
(5) قاسيون جبل مشرف على دمشق فيه عده مغاور وفيها اثار الانبياء ياقوت الحموي معجم البلدان
(6)ابن شاطر ابو الحسن علاء الدين علي بن ابراهيم بن محمد الانصارى الدمشقي الموذن بدمشق من كتبه ايضاح المغيب في العمل بالربع المجيب ورساله الاسطرلاب.انظر:ابن حجر الدرر الكامنه في اعيان المىه ثمانيه
(7) الغ بك محمد طرغاي بن شاه رخ بن تيمور لنك رابه حكام الاسره التيموريه في هراه وكان ماهر في العلوم الرياضيه
(انظر دونالدر هيل العلوم والهندسه في لبحضاره الاسلاميه ومحمد الصادق عفيفي تطور الفكر العلمي عند المسلمين
(9) صديق بن حسن القونوجي تطور الفكر العلمي عند المسلمين وعلي بن عبدالله الدفاع رواىع الحضاره الاسلاميه في العلوم
(10)ابن يونس هو ابوالحسن علي بن عبدالرحمن بن يونس
الخاتمة
نسأل الله أن يوفقنا لما يحب ويرضاه وأن ينال هذا مضَـيع و أإدور !! الموجز والمختصر على رضا واستحسان قارئه
الخاتمة
هذا والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين.
وصلى الله وسلم على آله وصحبه
الفهرس
المقدمه
المحتوى
المراجع
الخاتمة
المصدر موقع قصه الاسلام للدكتور راغب السراجاني